حذر المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال» من سبع قنابل فكرية موقوتة يسعى دعاة التطرف لزرعها في طريق البسطاء بغية تمرير أهدافهم في تجنيد متعاطفين جدد، ووجدت تلك القنابل الفكرية منطقة ملائمة في الشبكات الاجتماعية، وهو ما يفسر تجنيد أشخاص من خلفيات غير متدينة بالمفهوم التقليدي والقنابل هي التمييز العرقي، الديني، المذهبي، العنصري، المناطقي، الفكري، والاجتماعي.
وبين المركز أن دعاة التطرف استغلوا مواقع التواصل الاجتماعي: «فيسبوك»، و«تويتر»، و«اليوتيوب»، وغيرها وتوظيفها لخدمة أجندتهم والتأثير والتغرير وحشد الجماهير والانحراف بالقضايا التي يعملون من خلالها على زعزعة أمن واستقرار الدول، وتغذية خطاب العنف والكراهية والإرهاب، وكما يرى خبراء في الأمن والتقنية أن النشاط الإرهابي والإجرامي على الإنترنت أصبح يؤثر مباشرة على الحياة اليومية وواقع الأفراد بمعنى أنه لم يعد عالماً افتراضياً.
وبين المركز أن دعاة التطرف استغلوا مواقع التواصل الاجتماعي: «فيسبوك»، و«تويتر»، و«اليوتيوب»، وغيرها وتوظيفها لخدمة أجندتهم والتأثير والتغرير وحشد الجماهير والانحراف بالقضايا التي يعملون من خلالها على زعزعة أمن واستقرار الدول، وتغذية خطاب العنف والكراهية والإرهاب، وكما يرى خبراء في الأمن والتقنية أن النشاط الإرهابي والإجرامي على الإنترنت أصبح يؤثر مباشرة على الحياة اليومية وواقع الأفراد بمعنى أنه لم يعد عالماً افتراضياً.